قال الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال ” عندما أموت إرموني في البحر و لا تدفونني في المقابر الجزائرية” ،وعبر عن امتعاضه من الحالة السيئة التي آلت إليها المقابر الجزائرية، واصفا إياها بالكارثية.
وقال على هامش لقاء الحكومة بالولاة، أمس السبت 12 نوفمبر ، “عندما حضرنا عملية دفن المرحوم حميميد الوالي السابق لم نستطع العبور، رغم أن جميع القبور تأخذ شبرا واحدا، داعيا جميع الولاة الجزائريين للتحرك من أجل اصلاح المقابر الجزائرية.
( المصدر : النهار الجزائرية)